نود أن نشرح لكم سبب قول أو ترديد مقولة
إمباع ...إمباع.. إمباع ..
من قبل تلك الحيوانات الأليفة والمسالمة والمغلوب
على أمرها ووجودها وكيانها
طبقاً للكتاب التاريخي الذي ألفه المؤرخ الحيواني
(الشاوي حجيلان المردم)
بعنوان التاريخ المعاصر للحركة الخرفانية
والذي تطرق فيه عن طبائع الحيوانات وسلوكياتها
اليومية نجد في الفصل السابع من ذلك الكتاب قد
تناول المؤلف فيه بإسهاب كبير عن الأب الروحي
للخرفان والنعوج الذي كان يقطن في
مراعي جليب الشيوخ الطبيعية آنذاك
الخروف إمكيريش بو بطن وعقيلته مدام
ناريمان أبو القرنين
حيث كانا يعيشان في سبات ونبات
ويخلفون الصبيان والبنات دون أن يتعرض لهم
أي كائن كان ...
وفي يوم من الأيام
بينما هم جالسين يحتسون القهوة فجأة
ظهر لهما إنسان يقال له شاوي الخرفان
أخذ برجل إمكيريش بو بطن يسحبه
بقوة إلى داخل الوانيت متوجهاً به
إلى صفاة الغنم تمهيدا لبيعه بأغلى الأثمان
ونعجته تراه وتلطم على خديها وتقول
أخذوه ...أخذوه... حبيبي...أخذوه قرة عيني وفؤادي
وهي تبكي عليه بكاءً شديداً وتندب حظها العاثر
الذي جعلها وحيدة فريدة لا خروف يرعاها ولا إبن
يهتم بها حتى أصبحت كئيبة يائسة وللمرض النفسي
فريسة فكان كل من يسألها عن زوجها
تقوووووول
إمباع......إمباع.....إمباع
إمباع أحلى الحبايب إمباع
مباع... مباع... مباع
وظلت الاجيال بعدها من الغنم تبمبع وتقول : بصوت
مرتجف أنننننباااااااع ... أننننننباااااع
أننننننبااااااااااااااع آآآآآآآممممممبااااااع
إنها حقاً قصة حزينة جعلت بني الخرفان
يعيشون في عالم من البؤس والشقاء
فنرجوا من الجميع أخذ العبرة والعظة من هذه
القصة حتى لايتعرضوا في يوم من الأيام
لمثل هذه المواقف العصيبة
لووول أتمنى تثقفتوا شوي
إمباع ...إمباع.. إمباع ..
من قبل تلك الحيوانات الأليفة والمسالمة والمغلوب
على أمرها ووجودها وكيانها
طبقاً للكتاب التاريخي الذي ألفه المؤرخ الحيواني
(الشاوي حجيلان المردم)
بعنوان التاريخ المعاصر للحركة الخرفانية
والذي تطرق فيه عن طبائع الحيوانات وسلوكياتها
اليومية نجد في الفصل السابع من ذلك الكتاب قد
تناول المؤلف فيه بإسهاب كبير عن الأب الروحي
للخرفان والنعوج الذي كان يقطن في
مراعي جليب الشيوخ الطبيعية آنذاك
الخروف إمكيريش بو بطن وعقيلته مدام
ناريمان أبو القرنين
حيث كانا يعيشان في سبات ونبات
ويخلفون الصبيان والبنات دون أن يتعرض لهم
أي كائن كان ...
وفي يوم من الأيام
بينما هم جالسين يحتسون القهوة فجأة
ظهر لهما إنسان يقال له شاوي الخرفان
أخذ برجل إمكيريش بو بطن يسحبه
بقوة إلى داخل الوانيت متوجهاً به
إلى صفاة الغنم تمهيدا لبيعه بأغلى الأثمان
ونعجته تراه وتلطم على خديها وتقول
أخذوه ...أخذوه... حبيبي...أخذوه قرة عيني وفؤادي
وهي تبكي عليه بكاءً شديداً وتندب حظها العاثر
الذي جعلها وحيدة فريدة لا خروف يرعاها ولا إبن
يهتم بها حتى أصبحت كئيبة يائسة وللمرض النفسي
فريسة فكان كل من يسألها عن زوجها
تقوووووول
إمباع......إمباع.....إمباع
إمباع أحلى الحبايب إمباع
مباع... مباع... مباع
وظلت الاجيال بعدها من الغنم تبمبع وتقول : بصوت
مرتجف أنننننباااااااع ... أننننننباااااع
أننننننبااااااااااااااع آآآآآآآممممممبااااااع
إنها حقاً قصة حزينة جعلت بني الخرفان
يعيشون في عالم من البؤس والشقاء
فنرجوا من الجميع أخذ العبرة والعظة من هذه
القصة حتى لايتعرضوا في يوم من الأيام
لمثل هذه المواقف العصيبة
لووول أتمنى تثقفتوا شوي